عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة
المنتدي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة
المنتدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موضوع: أفكارى مبعثرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ الثلاثاء 14 أبريل 2009 - 1:35
قال : الآخرون هم الجحيم؛ يحلو لنا كثيرا ترديد مقولة سارتر تلك ، واتخاذ موقع الضحية من الآخرين ، فقد نعاني ما نعانيه من سوء الفهم ، او من انعدامه ، او من حصار الريبه ، أو حصار الكراهية ، أو من سجن الحب القاسي ...
نعاني كل ذلك ونردد لأنفسنا بعزاء كبير تلك المقولة ناسين أو متناسين اننا نحن ايضاً آخرون بالنسبة للآخرين ... وأننا ، بدورنا ، قد نشكل بالنسبة لهم ايضاً جحيماً !
** لو عاهد كل منا نفسه على تفادي قول ضمير أنا لمدة شهر مثلاً ... والامتناع عن الشكوى أو التذمر من أي شيء طوال المدة نفسها .
كم أحب تأمل الحالة التي سنصيرها ، على الأقل لن نعود لنعتقد بأننا الأهم بشكل مطلق ، وسنُقبل على محاولاتٍ للتغيير بدل من التأفف ورمي الظروف والآخرين بقذائف اللوم طوال الوقت ...
ويبقى السؤال : هل سنصمد شهراً كاملا ؟ يبدو أن هذا هو التحدي الحقيقي ... آهٍ ما (أهون) رمضان !
** الغناء خارج السرب ، فعل جميل إذا قررنا الانعتاق من السائد والنمطي والممل ... وهو رائع إذا أشعرك بكينونتك وقدرتك على الرفض حين يلزم ، ويقال إن كلمة لا تتطلب شجاعة استثنائية على شرط أن لا تخرج عن لحظة نزق ، وعلى شرط أن تكون مدركاً لتبعاتها ، لا مأخوذا بلحظة بطولة عابرة ، أو منساقاً لتحقيق مجد زائفٍ أو زائل ، ولعل الأهم من ذلك هو تذكر أن على من يقررون الغناء خارج السرب ، مراعاة أن يكون الغناء ذاك جميلاً ومؤثراً وبإيقاعٍ مختلف ، وإلا فهو إسهام غير محمود في التلوث الضوضائي ... أو التلوث الفكري إن شئتم !
** اللؤلؤ ... الحبات اللامعة البراقة الصغيرة ذات السحر والشهرة ... من يسأل نفسه كيف تشكلت وكيف حظيت بكل هذه الجاذبية ! تقول السيرة الذاتية لها أنه كان ثمة صدفة مسالمة ، تتنقل بانسياب في المياه العميقة الآمنة ...
حين شاءت حبة رمل متطفلة الولوج فيها ... فدخلت الصدفة المسكينة في معركة من الألم المتأتي من ذلك الطفيلي الوافد ... فأحاطته بالمادة الفريدة التي تراكمت لتشكل اللؤلؤ إياه ! والسؤال : كم من آلامنا نحن ايضاً نحيطها بمثل ذلك الألق حتى لتبدو للآخرين لماعة براقة آخاذة ... كم من الأسرار تخبئها القلوب ... وتجعل منها لاحقاً مصدراً لجمال باهر ... ومن نوع خاص !
عدل سابقا من قبل J.O.B.A في الثلاثاء 14 أبريل 2009 - 19:14 عدل 1 مرات (السبب : .)
لمسه حب .:::عضو اون لاين جديد :::.
العمر : 34عدد الرسائل : 84بتشتغل ايه يا سيدى : محامى هطلعك براءه يعنى براءهايه الاخبار : tmamooooooooooozالسٌّمعَة : 4تاريخ التسجيل : 30/01/2009 love online sms: الوسام: اخر الموضيع: